تسرد طاولة العشاء الفريدة من نوعها قصة عدة ثقافات مختلفة امتزجت جميعاً في قطعة واحدة.
إنها تنفرد بأساليب قديمة سادت في دمشق في حقبة العشرينيات بالإضافة إلى أحدث تقنيات اليوم. تتحدث هذه الطاولة عن الصلة الوثيقة التي تجمع بين النقوش الفلسطينية ونقوش القَط. وتحقق هذه النقوش التناغم بين المفاهيم، والمهارة، والمواد الفاخرة.